مجئ المسيح

فكرة يمكن أن تكون في كل مكان و في نفس الوقت ليست في اي مكان، تتنقل دون أن تتحرك، تتواصل دون أن تتكلم، موجودة بالرغم من أنها ليست متكونة من مادة، لا تعرف حواجز و هي خالدة. قُبيل مجئ ابنه يسوع، الله سوف يضئ الأرض بفكرة، رؤية، أمل… في النهاية رسالة: أخروجوا من شرور ماتريكس بما أنكم تشبهوا يسوع (رِؤيا يوحنا 1:18ـ8). إنها رسالة الخلاص التي سوف يضئ بها الله كل العالم، مطهرًا و محصنًا أحبائه من فيروس الماتريكس. هذه الرؤية طبعة في أعماق الوعي البشري، سوف تمثل رجاء/يقين التحرير من عبودية ماتريكس. فقط مثل هذه الرؤية سوف تكون قادرة على تحريك الأمور، لإيقاظ العذارى، لتسخين لاوديكية، لحشد القوات، انها رجاء و قوة محبي يسوع المسيح. بمثل هذا الفكر المهموس في أذن الإنسان، الله سوف يختم عمله المتقون فائزًا على ماتريكس بالقليل من الموارد و الناس في طرفة عين (رِؤيا يوحنا 10:18ـ16ـ19). ماتريكس سوف يصاب بجنون لأنه لن يكون قادر على ضرب هدفه المكروه. ماتريكس سوف يهزم بفكرة أن الخالق وضع في روح حليقته: حياة أبدية في عالم مليء بالمحبة والعدالة. (الجامعة 11:3 و هوشع2:19) يسوع هو على وشك الرجوع. ماراناتا.

CHRISTIAN STYLE BLOG: www.omegageneration.net

تسجيل الدخول

نسيت كلمة مرورك؟

Enable Notifications OK No thanks