كما هو الحال في زمن يسوع، التخلي عن الثوابت الدينية المتصلة بالرجوع أو العضوية إلى “الشعب المختار” كان تحديا مؤلما بالنسبة لليهود، تماما مثل ما هو لي اليوم، الخروج من “الكنيسة التي أراها على حق” باحثا بدلها عن الطباع و الوصايا المتفقة مع مثال يسوع، انه تحول جذري من الصعب هضمه
فقط مثل هذا التغيير الداخلي و العميق، يتيح لي الفرصة لعيش المسيحية الحقيقية
يتمثل في العملية العكسية التي واجهها أمير ماتريكس عند تمرده على الخالق. كانت له صورة الله و مثاله، لكنه رفض ذلك. أما أنا فقد ولدت في ماتريكس بصورة مشوهة، و يجب أن أعود لأعكس (مثل خليقة تحب خالقها) الصورة الأصلية التي كانت عند والديا في جنة عدن
لقد حان الوقت للاستعداد. ختم الله لن يوضع على جبين امرأة أو رجل غير كريستيان ستيل. لن يوضع أبدًا على جباه أشخاص يحبون ماتريكس. لن يوضع أبدًا على جباه أناس يكذبون و يخدعون
طبع الأشخاص الذين سيحصلون على ختم الله الحي يجب أن يكونون مشابهين ليسوع