الصراع الأخير

الكائن البشري خُلق على صورة الله. لكن مثلما يقول الكتاب المقدس، بعد الخلق الإنسان ابتعد عن الخالق و بدأ يعكس صورة عدو الله
الصورة النقية لله الآب هي يسوع المسيح
صحيح يسوع مات من أجلي… لقد دفع ثمن أخطائي
في نفس الوقت لا أستطيع أن أنسى الجزأ الثاني من تحدي الله، و الذي يتمثل في إعادة تأسيس صورته و شبهه في خليقته. هذه العملية (تسمى بالمصطلح اللاهوتي “التقديس”) تغيير حياتي، رغباتي و مشاعري العميقة
الرغبة في ديانة مريحة لا تتطلب، لا صراعات و لا تنازلات عن حمقات ماتريكس، على
تناقض كلي من التحدي الأخير ليسوع، الذي يريد تصميمي على صورته و مثاله
هل أريد أن أجعل يسوع يفوز بهذا التحدي؟
إذا كان الأمر كذلك، يجب أن أكون مثل يسوع… يجب أن أكون كريستيان ستيل

تسجيل الدخول

نسيت كلمة مرورك؟

Enable Notifications OK No thanks