الثورة الأخيرة

الجيل الأخير من المسيحيين الحقيقيين لديهم في الأساس علاقة شخصية مع: يسوع المسيح. لذلك هم محبي يسوع… و لذلك هم يحملون اسم شخص عوضًا عن كنيسة. في أكثر الأحيان أنا كمسيحي آمنت برسالة و كنيسة بدلا من أن أومن بشخص، نشرت رسالة و عقيدة بدلا من اعلان إنجيل يسوع
الكتاب المقدس يتنبأ لي بأن يسوع سوف يزلزل كل الكنائس حتى يفصل الملائكة، محبيه، عن الشياطين، محبي ماتريكس. “و سوف يأتي زمن فيه يجمع يسوع محبيه من كل أمة و كنيسة، متابعة لوعده لإعادتهم لكنيسته” (راجع إرمياء 3:23)
هل أنا مستعد للثورة الروحية الأخيرة التي أعلنت عنها نبوءات الكتاب المقدس؟ هذه الثورة ليست خارجية أو من طائفة دينية، و إنما هي إصلاح داخلي لطباعي و أسلوب حياتي. هذه الثورة الروحية لا تطلب تغيير كنيسة، و لكن تغيير طباع، و الرجوع الى وصايا الله الحقيقية الواردة في الكتاب المقدس. هذا فقط يثبت واقعيا انني أحترم بكل قواي العقلية القانون الإلهي و انني أترقب من كل قلبي المجيء الثاني ليسوع المسيح
فقط أولئك الذين يقبلون هذه الثورة، سوف يتحصلون عن حقّ المواطنة في مدينة يسوع

تسجيل الدخول

نسيت كلمة مرورك؟

Enable Notifications OK No thanks